سطوة!

لوجهكَ حين يعدو الحب فيّا

سلامٌ علّه يرنو إليّا

لعطركَ حين يمعنُ في انتشائي

و يسطو ـ سطوةَ الأعمى ـ عَليّا

لك الأنفاس… تبحرُ دونَ عقلٍ

لحوتِك صارَ قلبي يونسيّا

تعالَ إليّ كيْ نلجَ الليالي

على شطرين واجعلني رويّا

أنا مقتولةٌ بالحُبِ لكنْ

فؤادي صارَ بالأشواقِ حيّا!

أسيل سقلاوي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى