على الدنيا السلام… وعلى الدولة الحداد!

في الوقت الذي كان سياسيّو لبنان يقيمون واجب العزاء لرحيل ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز، وإذ نُكّست الأعلام حداداً لثلاثة أيّام، كان لبنان يودّع أبناءه ويزفّهم شهداء. وفي الوقت الذي انشغلت معظم القنوات بنقل تقبل التعازي في مسجد الأمين في وسط بيروت، كانت تلفزيونات أخرى تنقل وقائع تشييع الشهداء. في هذه الصورة، كلمة انتشرت على إحدى صفحات نادي معجبي الرئيس المقاوم إميل لحود، تكفي للتعبير عما شعر به الناشطون في اليومين الماضيين.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى