خفايا

خفايا

تساءلت أوساط نيابية بتهكّم عمّا كان سيقوله النائب السابق فارس سعيْد في الجلسة النيابية التي انعقدت أمس من أجل القدس المحتلة، لو كان سعيْد نائباً حالياً. فهل سيرفض ويدين قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن القدس أم سيرحّب به ويؤيد مفاعيله ويكرِّر موقفه الذي أطلقه منذ أشهر واعتبر فيه أنه يمكن للمسيحيين «أن يكونوا جسر السلام بين العرب وبين إسرائيل»! أم أنه سيصاب بخيبة أمل من ترامب الذي بدّد حلم سعيد بالسلام مع الكيان الصهيوني نهائياً؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى