خفايا

لفت نائب بارز إلى أنّ التجارب السابقة أفقدت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أيّ مصداقية، لا سيما في ما يتعلق بقضية فلسطين والقدس، التي لو كان حريصاً عليها كما يدّعي لما كان وافق على أن يتمّ توقيع اتفاقية إعادة التطبيع بين تركيا و«إسرائيل» في 28 حزيران 2016، «بنسختيها التركية والإسرائيلية»، كما الإنكليزية، في أنقرة والقدس. فهل كان هذا مجرد عدم انتباه إم إقراراً واعترافاً ضمنياً بأنّ القدس لا تل أبيب هي «عاصمة إسرائيل»؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى