ناصر قنديل

ناصر قنديل

«حديث الجمعة» يتوّجُهُ أسبوعياً «مختصرٌ مفيدٌ»، يتطرّق هنا بعنوان «القدس تردّ الاعتبار لأردوغان… فأين سيصرف دوره الجديد؟»، يناقش إعادة الرئيس التركي تعويم حركته السياسية الخارجية على رافعة القدس إثر دعوته لقمة إسلامية في اسطنبول رفضاً لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنقل السفارة الأميركية إلى القدس واعتبارها عاصمة «إسرائيل» الأبدية غير القابلة للتقسيم، وكان يُرجَّح صدق أردوغان في مسعاه، لو استجاب للمطالب الشعبية العارمة بإغلاق السفارة «الإسرائيلية» في العالم، وبخاصة في الدول الإسلامية والعربية، ولكن زيارته السودان لتسلّم السيطرة على جزيرة سواكن، برضىً سعودي أميركي «إسرائيلي» تكشف القيمة الفعلية لضجيج أردوغان وهي: تطويق مصر وإجهاض الانتفاضة الثالثة عبر ضبط حماس. ثم ينساب «حديث الجمعة» إلى: صباحات، قالت له، ورياضيات في الكلام، ومن ثمّ فيض أقلام فتية موهوبة من: نوح الديار، ديمة منصور، حسن إبراهيم الناصر، رشا المارديني، ريم شيخ حمدان، عبير فضّة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى