ناصر قنديل
ناصر قنديل
«حديث الجمعة» يتوّجُهُ أسبوعياً «مختصرٌ مفيدٌ»، يتطرّق هنا بعنوان «أردوغان بين فكّيْ كماشة»، إلى صعوبة موقف الرئيس التركي والخيارات الصعبة التي أوصلته إليها سياسته وعدم تفريطه بأطماعه السلطانية، بل بقي ممسكاً بها بين أوراق عدة يظهرها حيناً ويُبعدها عن التداول حينها آخر حتى كادت تحترق كلها وتضعه عارياً من القوة أمام الحقيقة، وهي أن لا أمن لتركيا إلا بأمن سورية ولا ضمان لمصالحها إلا بضمان مصالح سورية سواء بسواء، كما عبّرت دعوة روسيا لحوار مباشر بين البلدين الجارين، هذا الأسبوع. ثم ينساب «حديث الجمعة» إلى: صباحات، قالت له، رياضيات في الكلام، ومن ثمّ فيض أقلام فتية موهوبة من: د.سحر أحمد علي الحارة، وفاء حسن، ديمة منصور، حسن إبراهيم الناصر، رشا المارديني، مها الشعار، رانية الصوص، عبير فضّة، صباح برجس العلي، د. رأفات أحمد، سنان حسن.