لك

صباحات النارنج والياسمين

راحتان من عطر ونور

تربّت على كتف أبجديتك

فــَ يعبق البخور

لك…

دروب معتقة

بالفل والريحان

مكللة بـ شقائق النعمان

بعيداً هناك…

صوت شجي

كأنه سمفونية وطن

ميادة الأشقر

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى