كواليس

توقعت مصادر أممية معنية بالملف اليمني تصاعد العنف في اليمن في ضوء الاستعصاء الذي يحكم الحرب والتفاوض، بحيث تكون الضربات المؤلمة تعويضاً عن العجز الميداني بتحقيق إنجازات، الذي يحكم طرفي الصراع. وقالت إن مثل هذه الحالات تحدث عندما يكون زمن التسويات قد صار راهناً. لكنه لم ينضج بعد في عقول السياسيين، لكن مراحل التصعيد المشابهة لا تطول عادة قبل الجلوس إلى طاولة المفاوضات. وتوقعت بداية فتح المسار السياسي الجدي قبل نهاية العام.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى