كواليس

توقفت مصادر دبلوماسية آسيوية أمام التصعيد المفاجئ بين الهند وباكستان وتزامنه مع تغيير في الحكم في باكستان لصالح المزيد من الاستقلال وتقارب باكستاني روسي صيني إيراني في ملف أفغانستان بينما الهند عضو رئيسي في تجمع دول بريكس مع روسيا والصين وجنوب أفريقيا والبرازيل، وقالت المصادر إنّ الأيدي القوية التي نجحت بجرّ الهند وباكستان إلى المواجهة دون مقدّمات بعد هدنة طويلة تخطط لهما برامج تخريب تغيّر الجغرافيا السياسية في منطقة شديدة الحساسية من آسيا وربما تكون الصين هي المستهدف الأول.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى