كواليس

اعتبرت مصادر أوروبية انّ دخول الجيش على خط الأزمة الجزائرية يشكل صمام أمان لمنع الذهاب إلى الفوضى ويقدّم الضمانة بضبط الصراع السياسي تحت سقف مخارج دستورية خلال الفترة القريبة القادمة عندما يحين موعد الإنتخابات وتظهر الإتجاهات الرئيسية لتوازن القوى بين مؤيدي ومعارضي إنتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية جديدة تعهّد إنهاءها خلال عام، ولم تستبعد المصادر تكامل الأدوار بين الجيش والمجلس الدستوري في إدارة الأزمة لتحقيق الإنتقال السلس للسلطة مهما كانت الخيارات بما فيها اعتبار كرسي الرئاسة شاغراً…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى