كواليس

قارنت مصادر إعلامية وحقوقية بين الخطاب الإنساني المعبّر عن روح تضامن مترفعة عن الغرائز الذي حكم مواقف وسلوك رئيسة وزراء نيوزيلندا في مواكبتها للعمل الإرهابي الذي استهدف المصلين وبين الخطاب الشعبوي الذي تبناه الرئيس التركي محاولاً توظيف مشاعر الغضب التي رافقت العملية الإرهابية لحساب حاجات معركته الإنتخابية! وقالت المصادر المعنية بمعايير منع التحريض على العنف إنّ الخطابين يمثلان النقيضين في كيفية مواجهة الإرهاب وكيفية توظيفه…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى