خفايا

وصفت مصادر مالية دولية موازنة العام 2019 بمشروع شراء الوقت بانتظار خطوات نوعية لم تتضمّنها الموازنة، ولذلك سيكون التعامل الدولي هو منح الوقت وليس التبنّي ولا الرفض، وقالت المصادر إنّ المبالغة بتفسير الإشادة بالموازنة من الجهات الدولية سيوقع لبنان بالفهم الخاطئ والرهان على عدائية دولية في المقابل غير واقعي لأنّ لبنان يملك حساسية في الحسابات الدولية كبارومتر لأوضاع المنطقة يحرص الجميع على عدم سقوطه لكن دون دفع كلفة إنقاذه…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى