خفايا

قالت مصادر مالية إنّ بعض الجهات المحلية والخارجية التي عُرفت بمساندتها لمصرف لبنان في سياساته المالية تنقلب ضدّه اليوم وتمارس ضغوطاً في السوق وتنشر أخباراً في الإعلام وتقدّم تقارير لمؤسسات التصنيف الدولية انطلاقاً من اعتبار أنّ المهمة المطلوبة من المصرف للإمساك بالمالية العامة للبنان قد انتهت، وأنّ المطلوب اليوم نقل لبنان إلى وصاية صندوق النقد الدولي بتحميل مصرف لبنان مسؤولية العجز…!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى