صباحات

للصديق الغالي الدبلوماسي المقاتل وصاحب المبادئ والقيم يوسف الأحمد الذي ترجّل عن حصانه مبكراً تشرق صباحاتنا ونهدي نورها لروحه الشامخة تفخر بنصر سورية وجيشها وتلاقي بالدعاء ما تحمله صلوات الأمهات للجيش كي ينتصر لك أيها الواضح كالشمس شمس هذا الصباح.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى