خفايا

قالت مصادر وزارية انّ رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي تلقى اتصالات داخلية وخارجية عديدة تخللتها ضغوط شديدة عليه للإستقالة من الحكومة، لكنه كان قد قرّر البقاء بعد سماعه كلمة الأمين العام لحزب الله الذي وصف الاستقالة بالهروب من المسؤولية للذين شاركوا 30 عاماً في الحكم ويجب أن يحاكَموا وهو لا يريد العودة لأزمة مع حزب الله فكان المخرج ورقة إصلاحية كشرط للبقاء في الحكومة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى