حديث الجمعة

محور حديثنا هذه الجمعة إيران التي حسمت مقعدها بين الكبار، وتسلمت دفة الشرق مديراً بإجماع القوى الكبرى. في مختصر مفيد مقارنة صانع السجاد للاعب البورصة ولاعب الشطرنج بلاعب البوكر، وفي الصباحات صباح الخير لصانع السجاد والقطبة المخفية. وفي ذكّر إن تنفع الذكرى ما كتبته قبل سنة تقريباً عن الرئيس الإيراني الموصوف بالمعتدل يومذاك، وسيرورة إدارته ملف المفاوضات. وفي قالت له حب كثير، وفي رياضيات الكلام بعض من معادلات المنطق واللغة المتعبة والممتعة.

ناصر قنديل

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى