أولى

تجاذبات سياسية حول شخصية رئيس الوزراء العراقي المقبل والتيار الصدري يقترح: الكاظمي، العكيلي، الشيخ علي!؟

لا يزال الموقف يراوح مكانه في العراق، في ضوء رفض الشارع ترشيح أسعد العيداني لمنصب رئيس الوزراء، وفيما اعتذر قصي السهيل عن تكليفه برئاسة الحكومة العراقية، هدّد رئيس الجمهورية برهم صالح بالاستقالة.

وكان رئيس كتلة الجماعة الإسلامية الكردستانية، في مجلس النواب العراقي، سليم حمزة، قال، إن رئيس الجمهورية، أعطى مجلس النواب مهلة ساعات لتقديم مرشح جديد لرئاسة الحكومة، أو أنه سيعلن استقالته.

من جهتها، تحالف القوى العراقية كان قد حذّر أمس منتراجع رئاسة الجمهورية عن تنفيذ واجباتها التي رسمها لها الدستور، مشدداً على أنّحماية الدستور من أولى مهمات الرئيس قانوناً، لكنها لا تعطيه الحق بالمناورة لأسباب قد تفسّر بأنها استجابة لضغوط سياسية أو أجندات خارجية”.

وفي سياق متصل، اقترح «صالح محمد العراقي» المقرب من رجل الدين، مقتدى الصدر، ثلاثة أسماء لشغل أحدها منصب رئاسة الحكومة المقبلة.

وقال العراقي، في منشور على صفحته بالفيسبوك: إنهبعد البحث والتقصي، استطعت الوصول الى نتيجة إجمالية بخصوص مرشح رئاسة الوزراء المرضي اجمالاً من الشعب، بعد ان يقدم برنامجه وتحدد فترته وتكتب مهامه وهذا لا يعني بالضرورة قناعتنا بهم”.وأضاف: “المرشحون هم: (مصطفى الكاظمي، رحيم العكيلي، فائق الشيخ علي) لكني لست ناطقاً باسمهم الا اني استشعرت هذا منهم.. ولهم جزيل الشكر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى