الوطن

أخبار

 

{ اعتبر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط عبر «تويتر» أنه «في ظل هذه الأزمات الهائلة المتمثلة بالكورونا والكهرباء واليوروبوندز لا بد من دعم الحكومة فوق الإعتبارات الضيقة لأنه إذا حل الفراغ مجدداً سقطنا جميعا في المجهول. في الكورونا تسكير كل معابر الموت البرية والبحرية والجوية وضع كل الإمكانات للمراقبة وتوزيع أماكن الحجر تسهيلا للعلاج».

وأرفق جنبلاط تغريدته بأخرى تحدث فيها عن اليوروبوندز وقال «وفي الـ eurobonds وضع برنامج واضح لاعادة جدولة الدين وفق شروط تضعها الدولة لمنعها من الدخول في المجهول. إن تحسين إدارتنا للقطاع العام أساس لعودة الثقة لاستثمار الخيرات والطاقات المادية والبشرية المتعددة في لبنان. أخيراً الخروج من نظرية الجنّة الضريبة وأكذوبة الاقتصاد الحر».

{ غرّد رئيس حزب الحوار الوطني النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على «تويتر»: «‏قبل الحديث عن دفع إستحقاق اليوروبوند في موعده او تأجيل هذه الخطوة، على حاكم مصرف لبنان أن يصارح اللبنانيين بما تبقى من إحتياطي عملة أجنبية لديه. لبنان ليس أول بلد يتعثر مالياً ولكنه الأول في غياب الشفافية خوفاً من فتح ملفات الفساد والهدر».

وفي تغريدة أخرى، قال مخزومي «أخطر ما يحصل حالياً هو تأقلم الناس مع وصول صرف الدولار إلى 2500 ليرة وإذلال المواطنين أمام المصارف وتعويدهم على فلتان الأسعار، ‏‏على هذه الحكومة أن تشدّد الرقابة على القطاعات كافة وهذه من أولوياتها في ظل الأزمة الحالية».

{ كتب النائب غسان عطالله على «تويتر» «نمثل اليوم (أمس) أمام القضاء لنضع بين يديه ملفات فساد كبيرة تمكنّا خلال فترة تولينا زمام الوزارة من كشفها. اليوم باتت الكرة إذاً، في ملعب القضاء الذي عليه أن يتحرك لتبيان الحقائق وتبيانها لأنه الآن مسؤول في هذا الملف أمام الشعب اللبناني».

{ أكد الوزير السابق حسن مراد عبر حسابه على «تويتر»، أن زيارة السياحة والشؤون الاجتماعية  رمزي مشرفية الرسمية إلى سورية «خطوة إيجابية ومفيدة لبحث ملف النازحين، على أمل استمرار التنسيق والحوار مع الأشقاء السوريين على المستوى الرسمي لتخفيف الرسوم الجمركية على المنتجات اللبنانية العابرة إلى الأسواق العربية، ما يساهم في تقليص العجز التجاري نحو 700 مليون دولار».

{ أصدر قاضي التحقيق الأول في جبل لبنان القاضي نقولا منصور قراره الظني بالدعوى المقدمة من  المحامي غسان المولى بوكالته عن الإعلاميين نبيه عواضة خليل نصرالله وشوقي عواضة وحسين الديراني وشحاده جمال الدين شميسوقد ظنّ بالمدعى عليها ماريا المعلوف «بجرائم تحقير الشعائر الدينية والمسّ بحرمة الشهداء واختلاق جرائم والتحريض على إثارة النعرات المذهبية والحضّ على النزاع بين الطوائف ودسّ الدسائس والفتن والقدح والذم».

وبحسب بيان للمدعين فإن المعلوف كانت قد نشرت مجموعة من التعليقات والتغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي «شنّت فيها هجوماً لاذعاً على حزب الله ووصفته بالإرهابي وشبّهته بتنظيم «داعش» كما هاجمت «ولاية الفقيه» والمرشد السيد علي الخامنئي، وأوردت في تعليقاتها عبارات بذيئة بحق القيادي في حزب الله السيد مصطفى بدر الدين، متهكّمة على التعاليم الدينية الإسلامية ومراسم عاشوراء».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى