خفايا وكواليس

خفايا

 

 

قالت مصادر مالية إن لعبة الـ 200 دولار التي تمّ فيها استنزاف ما يجب أن ينفقه المصرف المركزي لحماية سعر الصرف وتحويل اللبنانيين إلى طوابير ذليلة تنتظر شراءها لبيعها مجدداً بفارق مئة الف ليرة حوّلت اللبنانيين إلى مضاربين على ليرتهم، وفتحت سوقاً للصرافين لتقاسم لعبة البيع والشراء بين السعر المدعوم والسعر الرائج وكل ذلك خارج أي تبرير اقتصادي.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى