أخيرة

مجزرة الكاتب والكتاب عبر التاريخ *

 

} يكتبها الياس عشّي

المشهد الأول

قال الحكيم المصري القديم «خميني دواوف» في أحد تعاليمه :

«ليتني أستطيع أن أجعلك تحبّ الكتب أكثر مما تحبّ أمَّك، وليت في استطاعتي أن أبرز لك ما في الكتب من روعة وجمال، فالكتابة أشرف مهنة في الوجود».

ولم يبارِ أحدٌ «الجاحظ» عندما وصف الكتاب وكاتبه قائلاً:

«… لأنّ كلّ من التقط كتاباً جامعاً، وباباً من أمهات العلم مجموعاً، كان له غنمُه، وعلى مؤلفه غرمُه».

(غداً المشهد الثاني).

 

*كي لا ننسى جرح تموز، شهيد المعرفة أنطون سعاده.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى