أخيرة

دودو من عودو

} يكتبها الياس عشّي

الوضع في لبنان، بكلّ ما يحمله من مخاطر، وتداعياتٍ، واختراقات، وخروجٍ على المألوف، وحنين للارتماء في أحضان الغير، يمكن اختصاره بالحكمة التالية :

« إنّ فأساً ليس فيها عودٌ أُلقيتْ بين شجر، فقال بعض الشجر لبعضٍ:

ما أُلقيَ هذا هنا لخير!

فقالت لهم شجرة قديمة :

إن لم يدخل في أُستِ (فتحة) هذا عودٌ منكنّ، فلا تخفْنَهُ».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى