اقتصاد

نشاطات وأخبار اقتصادية

توزيع المازوت اعتباراً من اليوم

أوضحت المديرة العامة للنّفط أورور الفغالي في بيان، أنه «وبعد إجتماعات مكثّفة مع المعنيّين في مصرف لبنان، وبتوجيهاتٍ حثيثة من وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال ريمون غجر، نجحت إدارة المنشآت في فتح حسابين مصرفيَّين لتلقي إيداعات نقديّة من شركات التّوزيع، توازي قيمة حصص السّحب اليوميّة».

وأعلنت أنه ستنطلق عمليةُ توزيع مادّة المازوت إعتباراً من اليوم «لتعود الأمور إلى طبيعتها بعد توقّف قسريّ، مع الإشارة الى أن مخزون المنشآت الإستراتيجي سيؤدي إلى توازن كامل في السوق للمرحلة المقبلة».

 

«حصر التبغ» في  طرابلس  تبدأ بشراء المحصول

أعلن رئيس نقابة مزارعي التبغ والتنباك في الشمال عبد الحميد صقر في بيان، أن إدارة حصر التبغ والتنباك، ستبدأ بشراء المحصول من المزارعين، اعتباراً من اليوم، في مركز الإدارة في طرابلس، بزيادة 50 في المئة عن تسعيرة العام الماضي، تشجيعاً للمزارعين ودعماً لهم في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.

ولفت إلى خفض لجان الشراء في الإدارة إلى لجنتين بسبب كورونا، داعياً المزارعين إلى «التزام إجراءات الوقاية الصحية عند الدخول إلى مركز الإدارة في طرابلس وارتداء الكمامة وتجنّب المصافحة والسلام بالأيدي، وتفويض أحد المزارعين الحضور لتسليم المحصول، والمحافظة على الهدوء في أثناء عملية شراء المحصول والتمتع بروح التعاون والإيجابية بين المزارعين والنقابة وإدارة حصر التبغ والتنباك ومراجعة رئيس النقابة أو من ينوب عنه إذا حصل أي سوء فهم بين المزارع وخبير الشراء، لحل أي إشكال بهدوء».

 

الخولي: إسقاط التحقيق الجنائي  ضربة للاصلاح

اعتبر رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال لبنان مارون الخولي، في بيان، أن «إسقاط عملية التحقيق الجنائي في مصرف لبنان، يشكل ضربة قاضية لمسار الإصلاح الذي ضغط فيه الشعب»، لافتاً إلى أن «توقيع العقد مع شركة ألفاريز اند مارسال، شكل انتصاراً للتحركات الشعبية المطالبة بالإصلاح والمحاسبة، عبر الكشف على حسابات البنك المركزي ومسؤوليته، بالاشتراك مع المنظومة السياسية».

ورأى أن «فشل التدقيق، هو إعدام لأي تحقيق جنائي مستقبلا في بقية المؤسسات العامة، وسقوط حر لكل سياسات الإصلاح والمحاسبة، وهذا الأمر سيؤجج الشارع الذي فقد الأمل بالإصلاح وسيهدد السلم الأهلي».

 

 الهيئة اللبنانية للعقاراتلإجراءات قبل الأمطار

شدّدت الهيئة اللبنانية للعقارات في بيان بعد اجتماعها، على «ضرورة متابعة كل ما يرتبط بسلامة الأبنية، ولا سيما مع الأمطار الآتية وفاجعة انفجار مرفأ بيروت». وناشدت «وزارة الأشغال والبلديات، تنظيف أقنية تصريف المياه الشتوية للشوارع العامة والأزقّة من الأتربة والنفايات والمخلّفات التي تساهم في قلب المياه بشكل عكسي، فينتج منها فيضانات وسيول جارفة قد تسبّب الانهيارات والخسوف وجرّ التربة، خصوصاً في المناطق المتضرّرة جرّاء الانفجار».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى