الوطن

أنشطة ومواقف

{ رفض نائب رئيس المجلس النيابي إيلي الفرزلي،  ربط مسألة تأليف الحكومة بنتائج الانتخابات الأميركية، مؤكداً أن «الملف الحكومي محكوم بالصراعات الداخلية والتباين في وجهات النظر». وطالب الفرزلي الرئيس المكلّف سعد الحريري بأن «يطل ببيان توضيحي، يبرّر فيه للبنانيين أسباب التأخير في التأليف»، مستبعداً «خيار الاعتذار». وقال «هناك اتفاق بين الرئيسين ميشال عون والحريري، للتداول بالأسماء لكل الطوائف مع حق النقض للطرفين»، متوقعاً أن تولد الحكومة في المدى المنظور «لأن لا مبرّر لمزيد من التأخير ما دامت النيات حسنة».

{ رأى رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال أرسلان عبر حسابه على «تويتر»، أن «اللجوء إلى أسلوب الهجوم عبر استخدام شعارات رنّانة يساهم في خلق بعض التعاطف الداخلي مع مطلقيها بهدف تشويه حقيقة التدقيق الجنائي وأهميته البالغة في الكشف عن السرقة الموصوفة لأموال الناس، وهذا أسلوب لن ينفع». وأضاف «كلام حق أطلقه الرئيس بشّار الأسد بالأمس، كلام نابع من رئيس حريص على مصلحة شعبه، فلم نسمع رداً رسمياً واحداً على كلامه، بل استغله بعضهم لضرب التدقيق الجنائي». وختم «لا حلّ إلاّ بالتدقيق الجنائي لمصرف لبنان ولكل مؤسسات الدولة ووزراتها ومجالسها وصناديقها».

{ اعتبر النائب اللواء جميل السيد عبر «تويتر»، أن «البلد بحاجة إلى حكومة، وهذه ضرورة قصوى في هذه الظروف، حتى اللحظة عجز سعد الحريري عن تشكيلها». وقال «الزعماء يطلبون حصتهم كونه كان شريكهم في انهيار الدولة على سنوات وفي أحسن الأحوال حكومته ستكون نسخة رديئة ومشوّهة عن حكومة(الرئيس حسان) دياب، وإذا استمر عجز الحريري، فربما سنشهد إعادة تعويم حكومة دياب».

{ زار النائب السابق إميل رحمة السفير الروسي الجديد في لبنان ألكسندر روداكوف. وأفاد بيان وزعه المكتب الإعلامي لرحمة أناللقاء كان مناسبة للتعارف بعد تعيينه سفيراً لبلاده خلفاً للسفير ألكسندر زاسيبكين. وتضمّن جولة أفق حول مواضيع الساعة في لبنان والمنطقة”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى