أخيرة
«البناء» هناك أيضاً: لقاء الأبطال من الجولان السوريّ إلى فلسطين السوريّة.. المجد للمقاومة طريقاً وحيدة للوحدة!!
حيث يكونون سنكون لأن انفاسهم وأقدامهم تحرر الهواء والأرض لكنس روح الاستسلام الدخيل وتطهّرها من بقايا الزمن الرديء والتطبيع الذليل..
و«البناء» بكونها سورية قومية اجتماعية لا حدود تمنعها أن تكون حيث لأمتها السورية حضور ووجود ودم ينبض في شرايين سورية ولو كانت مؤقتاً تحت الاحتلال العابر.
للقاء الأبطال، المحرَّرين المحرِّرين، صدقي المقت، ماهر الأخرس، نهال المقت معنًى خاصاً ونكهة انفتاح شرايين أمتنا على قلبها لترتوي مجدداً وتصنع قيامتها..
هنا لقطات تحيّة وهديّة للمقاومين الثائرين لأجل عدالة التاريخ.. فهم الشرفاء ووحدهم يستحقون..