الوطن

نشاطات

{ بحثت نائبة رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع الوطني وزيرة الخارجية والمغتربين بالوكالة في حكومة تصريف الأعمال زينة عكر، في مكتبها مع سفير اليابان تاكيشي أوكوبو، في اتفاقية التعاون التقني والانتخابات الدولية والعلاقات الثنائية وسبل تطويرها. وتسلّمت عكر أوراق اعتماد سفير ماليزيا الجديد آزري مات ياكوب، وجرى البحث في العلاقات الثنائية بين البلدين.  والتقت رئيس «الرابطة المارونية» النائب السابق نعمة الله أبي نصر، يرافقه نائب رئيس الرابطة السفير السابق خليل كرم، وجرى البحث في موضوع الانتخابات النيابية في بلاد الاغتراب لعام 2022. وأكدت عكر للوفد «أن التحضيرات للانتخابات في الخارج جارية من قبل وزارة الخارجية والمغتربين حيث بدأ الإعداد لهذه الآلية»، مشيرةً إلى أن «باب التسجيل سيُفتح قريباً».

{ غرّد النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على «تويتر»، كاتباً «‏من تفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس مروراً بتفجير مرفأ بيروت وصولاً إلى مجزرة التليل في عكار، لا يزال اللبنانيون يقدمون الشهداء على مذبح الوطن، فيما العدالة لم تتحقق ولم تتمّ محاسبة الفاعلين الحقيقيين والمسؤولين عن هذه الجرائم. الرحمة لأرواح الشهداء والسلام والأمان لهذا الوطن».

{ وجّه النائب فريد هيكل الخازن عبر حسابه على «تويتر»، نداءً إلى المجلس الأعلى للدفاع، بأن «المستشفيات مقطوعة من الكهرباء، منها سان لويس جونيه، أفرِجوا عن المازوت فوراً لأنو في مرضى عم بيموتوا».

{ غرّد رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير السابق وئام وهاب عبر حسابه على «تويتر»، قائلاً «والله غريب هذا اللبناني كل ما يرتفع البنزين بتزيد عجقة السير. لذلك نرى أنّ جشع التجار والمحتكرين يرتفع. مثلاً لماذا لا نقاطع ولو لأسبوع الذين يتعاملون مثلاً بالدولار رغم أن إنتاجهم محلي؟»

{ انتقد أمين الهيئة القيادية في «حركة الناصريين المستقلين – المرابطون» العميد المتقاعد مصطفى حمدان «التعامي والسكوت»، عن كلّ محتكري الكاز والغاز والبنزين، ومادّة المازوت الحيوية، لافتاً إلى «أن المخابئ بعشرات ملايين الليترات ومليارات الدولارات من قبل التابعين لزعماء المذاهب والطوائف الحاكمين». ودعا القضاة إلى إحقاق الحق، متوجهاً إليهم: أطلقوا سراح المتهمين بجرائم الجنحة، وهم بالآلاف من أبناء أهلنا المسجونين في سجون كلّ لبنان في أسوأ الظروف الإنسانية». وقال «الحساب آت من الشعب لا محال، إذا لم يكن حساب رب العالمين يخيفكم».

{ اعتبر رئيس حزب «الوفاق الوطني» بلال تقي الدين، عبر حسابه على «تويتر»، أن «‏على حكومة الرئيس حسان دياب تفعيل رقابتها بشكل مباشر على التجار سواء أكانوا مستوردين أو تجار جملة أو تجاراً صغاراً، خصوصاً ما خصّ قطاع الأغذية والمواد التموينية لتجنّب الفوضى التي تحدثها ارتفاعات الأسعار شبه اليومية، والتي بدأت تأكل الأخضر واليابس». وسأل «أين دور أجهزة الرقابة؟».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى