ماذا نتعلّمه من الكلاب؟

على الرغم من أنّنا لا نرى في حياتنا كلباً يقوم بما يفعل بطل هذا الشريط، إلّا أنّ مثل هذا الدور لم يُمنح له اعتباطاً، بل تقديراً للوفاء الذي اشتُهرت به سلالته على مر التاريخ.

ولا ينقص هذا المشهد التمثيلي من قدر المشاعر والأحاسيس التي حملتها لقطاته المؤثرة والرقيقة التي تمسّ شغاف القلوب، لأنّها بمثابة رسالة مليئة بالمودّة والوفاء، يحاول البعض عبر هذا الكائن النبيل استعادة معانيها العميقة، لعلّها تليّن قلوباً بشرية قست، وتوقظ أحاسيس سامية غفت.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى