خفايا

خفايا

توقع مراقبون أن تشهد الانتخابات الفرعية في جزين والتي حدّد وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق 22 أيار موعداً لها معركة شرسة في ظلّ الاشتباك السياسي المحتدم بين حركة «أمل» و«التيار الوطني الحر» على خلفية ملفات إدارية وسياسية، وصولاً إلى رئاسة الجمهورية إلاّ في حال نشطت المساعي على خط عين التينة ـ الرابية لتهدئة التوتر في علاقات الجانبين تتيح التوصل إلى مرشح توافقي علماً أنه تردّدت معلومات عن نية رئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب ميشال عون ترشيح أحد أبرز المقربين منه لخوض المعركة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى