كواليس

كواليس

قالت مصادر متابعة للوضع العسكري في شمال سورية انّ الهدنة التي تحدث عنها نائب المبعوث الأممي بعد زيارته دمشق لن تجد لها فرصة لأنّ الطرف المقابل للجيش السوري هو جبهة النصرة بتسميتها الجديدة وتحت لوائها جماعات مسلحة والنصرة ووريثتها جبهة فتح الشام خارج أحكام أيّ هدنة، عدا عن كون الهدنة تعني تثبيت سيطرة الجيش السوري على مداخل حلب ومعه الحصار، وهذا ما لن تقبله النصرة ومن معها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى