سفريات داعش لـ«الجنة».. هنا مركز توزيع بطاقات!
من جديد يبدو فشل الأمن الأردني فادحاً، لدرجة العجز او التواطؤ. المنشور مصوّر في الأردن. ويُظهر داعشياً هائجاً وسط حلقة مشاهدين ويوزع بطاقات لدخول «الجنة»، مقابل التطوّع لتفجير نفسه؟
أين الذين استقووا على مفكر شهيد منذ عشرة أيام، رئيس الوزراء هاني الملقي ووزير داخليته وضباط أمنه، لحماية الأردنيين من التهديد والإغراء والإغواء والابتزاز؟ لماذا يراد أن يكون داعش سيد الميدان شعبياً، فيقتل على درج قصر العدل ويمسك أرصفة الشوارع والساحات بينما المسؤولون قابعون في مكاتبهم وقصورهم؟
منشور حقق أكثر من 45 الف مشاهدة وأكثر من 250 إعجاباً و 1117 مشاركة..
هنا صور بعض التعليقات..