قزي: لا مانع من اجتماع حكومة تصريف الأعمال
أكّد وزير العمل سجعان قزي، أنّه «لا يوجد في الدستور اللبناني ما يمنع اجتماع الحكومة في مرحلة تصريف الأعمال، ولكن جرت العادة أن لا تجتمع الحكومة من باب احترام الرئيس المكلّف، لكن عندما تطول فترة تصريف الأعمال وتبرز ملفات لا تحتمل التأجيل من المحتّم أن تجتمع الحكومة».
جريصاتي: حكم الأقوياء يتحقّق
اعتبر الوزير السابق سليم جريصاتي، أنّ «تعديل الدستور يتمّ وفق آليّة صريحة وليس بتعديل ضمنيّ»، مشيراً إلى أنّ «الانتخاب الرئاسي اليوم تتوافر فيه جميع عوامل الميثاقية».
وفي حديث تلفزيونيّ، لفت جريصاتي إلى أنّ «ما سعى إليه الطائف بإرساء حكم الأقوياء يتحقّق اليوم».
صالح: التحالفات تكون على أساس خدمة الوطن
اعتبر النائب عبد المجيد صالح في تصريح ، أنّ «الوطن يعيش مرحلة سياسية جديدة تؤسّس لبناء مداميك الدولة عبر الحوار الوطنيّ، وأنّ التحالفات بين القوى السياسيّة تكون على أساس خدمة الوطن والمحافظة على مؤسساته الدستورية».
و قال: «إنّ رئيس مجلس النوّاب نبيه برّي لم يتّخذ مواقف طائفية أو مذهبية في تاريخه السياسي، بل كان سيد الحوار الوطني وعمل من أجل لبنان وميثاقية لبنان، لا بل تخلّى عن الكثير من المكتسبات والمراكز من أجل أن يكون لبنان محصناً وقوياً بجيشه وشعبه ومقاومته في ظلّ الأوضاع والحروب والأحداث التي تجري في المنطقة، لأنّ لبنان موجود على لائحة الربيع العربي كما يزعمون بهذا الربيع، لكن بأسلوب صهيوني تكفيري».
الداود تمنّى إنجاز الاستحقاق
تمنّى الأمين العام لـ«حركة النضال اللبناني العربي» النائب السابق فيصل الداود، في بيان «إنجاز الاستحقاق الرئاسي، بعد عامين ونصف العام من الشغور في رئاسة الجمهورية».
وحيّا موقف الرئيس نبيه برّي «الذي لم يخلّ بالالتزام بالدستور وتطبيق آلياته، حيث أكّد انعقاد جلسة الانتخاب بأجواء هادئة وديمقراطية، والتي ستوصل من يحصل على الأكثرية النيابية ويصبح رئيساً للجمهورية، الذي سنهنّئه أيّاً كان من المرشّحين الحليفين الصديقين العماد ميشال عون والنائب سليمان فرنجية، لأنّهما يمثّلان الخط السياسي الذي نؤمن به، وكنّا نأمل أن يحصل توافق على واحد منهما».
منصور يطالب بتوقيف عصابة تنتحل اسمه
طلب المكتب الإعلامي لوزير الخارجية والمغتربين السابق عدنان منصور من السلطات الأمنيّة المسارعة إلى إلقاء القبض على أفراد العصابة التي ما تزال تنتحل اسمه وأسماء غيره من الشخصيات، طالبةً منهم الأموال بزعم مساعدات وإجراء عمليات جراحية.
وأشار في بيان، إلى أنّه كان قد أبلغ السلطات الأمنية والقضائية بأرقام الهواتف التي يستخدمها أفراد هذه العصابة، وأنّ آخر عملياتها كان اتصالهم أول من أمس بأشخاص في سويسرا من أرقام هاتفية لبنانية عادية وخليوية وطلبوا المساعدة بحجة معالجة أحد الاشخاص المصابين بداء السرطان، منبّهاً إلى «عدم السقوط في فخّ هذه العصابة التي تمادت في احتيالاتها، وإبلاغ السلطات الأمنيّة فوراً لإجراء المقتضى».