ناشد حزب «الديمقراطيّون الأحرار» رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلّف تشكيل الحكومة سعد الحريري، «تشكيل حكومة وحدة وطنيّة لا تستثني أحداً، خصوصاً أنّ الظرف الحالي يتطلّب التضامن فيتحوّل مجلس الوزراء إلى مجلس منتج، ويكون الهدف من التوسيع زيادة عدد المشاركين، فمن الضروري مشاركة العنصر النسائي الذي يشكّل أكثر من نصف المجتمع اللبناني في المسؤولية، على ألّا تقل «الكوتا» عن ثلاثين في المئة».
ناشد حزب «الديمقراطيّون الأحرار» رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلّف تشكيل الحكومة سعد الحريري، «تشكيل حكومة وحدة وطنيّة لا تستثني أحداً، خصوصاً أنّ الظرف الحالي يتطلّب التضامن فيتحوّل مجلس الوزراء إلى مجلس منتج، ويكون الهدف من التوسيع زيادة عدد المشاركين، فمن الضروري مشاركة العنصر النسائي الذي يشكّل أكثر من نصف المجتمع اللبناني في المسؤولية، على ألّا تقل «الكوتا» عن ثلاثين في المئة».
وكانت رئيسة الحزب تريسي شمعون شاركت في محاضرة أُقيمت في فندق فينيسيا بعنوان «البرلمان لتعزيز تمثيل المرأة»، وألقت مداخلة ركّزت فيها على أهميّة إشراك المرأة التي تمثِّل 53 في المئة من اللبنانيّين في الحياة السياسية، والاستفادة من قدراتها في نهوض وطنها.
دعا رئيس «حركة الإصلاح والوحدة» الشيخ ماهر عبد الرزّاق في تصريح، إلى «المصالحة بين الجميع لنجاح العهد الجديد، لأنّ نجاحه مسؤوليّة كلّ القوى السياسيّة، لذلك لا يجوز إضاعة الفرصة الذهبيّة للنهوض بلبنان سياسيّاً واقتصاديّاً وأمنيّاً»، مطالباً «بحكومة وحدة وطنيّة يشارك الجميع في تحمّل المسؤولية والنهوض بلبنان».
وأكّد أنّه «لولا المقاومة لما كان لبنان اليوم ينعم بهذا الاستقرار السياسي والأمني».
هنّأ رئيس «المركز الوطني في الشمال» كمال الخير، «جميع اللبنانيّين بالذكرى 73 لاستقلال الوطن»، مقدّماً التحيّة «للجيش اللبناني الوطني الباسل، وللأجهزة الأمنيّة اللبنانيّة وكلّ من عمل ويعمل على تطبيق الثلاثيّة الذهبيّة: المقاومة والجيش والشعب».
واعتبر أنّ «الحرص على الاستقلال الحقيقي يكون من خلال العمل على إلغاء الطائفيّة السياسيّة، وإقرار قانون انتخاب عادل يجعل من لبنان كلّه دائرة واحدة على مبدأ النسبيّة».