اعتبر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان، أنَّ «انعدام التمثيل الشيعي في مجلس نقابة المحامين في بيروت إثر الانتخابات الأخيرة، على مدى ثلاث سنوات، هو ضربٌ للميثاقيّة المتّفق عليها في النقابة منذ أوائل تسعينيّات القرن الماضي، وللعيش المشترك الذي نادى به مؤسّس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى سماحة الإمام موسى الصدر، والذي دفعت الطائفة الإسلاميّة الشيعيّة ثمن تكريسه غالياً في الحياة السياسية والاجتماعية على مختلف المستويات».
اعتبر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان، أنَّ «انعدام التمثيل الشيعي في مجلس نقابة المحامين في بيروت إثر الانتخابات الأخيرة، على مدى ثلاث سنوات، هو ضربٌ للميثاقيّة المتّفق عليها في النقابة منذ أوائل تسعينيّات القرن الماضي، وللعيش المشترك الذي نادى به مؤسّس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى سماحة الإمام موسى الصدر، والذي دفعت الطائفة الإسلاميّة الشيعيّة ثمن تكريسه غالياً في الحياة السياسية والاجتماعية على مختلف المستويات».
وطالب قبلان في بيان، بـ«تشكيل مجلس نقابة المحامين في بيروت، على أساس المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، وأن تتمّ المداورة على منصب النقيب بين مختلف الطوائف، أسوةً بما يحصل في نقابات أخرى».
وتابع قبلان: «في حال عدم الحصول على هذا المطلب، فإنّنا نرى لزوم العمل بجدِّية من قِبل ممثّلي الطائفة في المجلس النيابي، على إنشاء نقابة أخرى للمحامين يتمثَّل فيها المسلمون الشيعة تمثيلاً صحيحاً».
هنّأت جمعية «قولنا والعمل»، في بيان بعد اجتماعها الدوري في برّ الياس برئاسة رئيسها الشيخ أحمد القطّان، اللبنانيّين عموماً والرؤساء الثلاثة والمقاومة والأجهزة الأمنيّة والعسكريّة، ولا سيما الجيش اللبناني والأمن العام خصوصاً، لمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لاستقلال لبنان.
دعا الأمين العام لـ«التيار الأسعدي» معن الأسعد، رئيس الجمهورية العماد ميشال عون «إلى التنبّه جيداً لأنّ عهده في خطر، ولأنّ هناك محاولات لاستدراجه إلى فخّ تقاسم الحصص بهدف القضاء على نهج الإصلاح والتغيير، ومحاربة الفساد المستمر منذ 27 عاماً».
وسأل في بيان: «لماذا لا تشكّل حكومة تكنوقراط تستبعد الأحزاب والقوى السياسيّة اللاهثة وراء الحقائب الوزارية السيادية والخدماتية التي تبيض ذهباً، ما دامت الحكومة اذا ما تشكّلت هي بمثابة حكومة انتقاليّة وانتخابيذة؟»، مؤكّداً أنّ «حكومة التكنوقراط تكون أيضاً حكومة طوارئ اقتصادية واجتماعية وإدارية، وبإمكانها وضع الأُسُس لنهج وطني لحكومة ما بعد الانتخابات المقرَّرة العام المقبل».
زار رئيس «التنظيم القومي الناصري» في لبنان سمير شركس مدينة طرابلس، وعقد لقاءات مع هيئات المجتمع المدني وفاعليّات بلديّة ومرافق خدماتيّة في مؤسّسات الضمان الاجتماعي والصحي والمياه.
وأوضح بيان للتنظيم، أنّ شركس طالب المسؤولين بـ«العمل الجاد لتقديم كلّ الخدمات المطلوبة تسهيلاً لأمور المواطنين في الشمال».
كما بحث شركس مع رئيس المنتدى القومي العربي وتجمّع اللجان والروابط الشعبية في الشمال فيصل درنيقة «الوضع السياسي في لبنان عموماً والشمال خصوصاً»، وحيّا دور المنتدى في إحياء المناسبات القومية وإقامة الندوات.
وطالب الطرفان بـ«الإسراع في تشكيل حكومة إجماع وطنيّ يشارك فيها الجميع، تسرع في التحضير لانتخابات نيابيّة عبر قانون جديد للانتخابات، يعتمد النسبيّة لتتمثّل جميع شرائح المجتمع السياسيّة والمناطقيّة».