اعتبر عضو «كتلة التنمية والتحرير» النائب قاسم هاشم في تصريح، بعد جولة في قرى العرقوب ولقائه بعدد من الفعاليات، أنّ «مسار تأليف الحكومة ما زال ضمن المُهَل الطبيعيّة مقارنة مع مُهَل تأليف الحكومات الأخيرة، والأهم اليوم هو التروّي في هذا المسار لتأتي الحكومة العتيدة منسجمة مع العنوان الذي وُضع لها، وهو حكومة الوحدة الوطنيّة، أي الحكومة الجامعة الوفاقيّة بشكلٍ حقيقيّ وواقعيّ بعيداً عن أيّ ذرائع أو مبرّرات لإلغاء أو إقصاء أي مكوّن أو فريق سياسي. وهذا ما يحتاج إليه العهد والمصلحة الوطنية».
اعتبر عضو «كتلة التنمية والتحرير» النائب قاسم هاشم في تصريح، بعد جولة في قرى العرقوب ولقائه بعدد من الفعاليات، أنّ «مسار تأليف الحكومة ما زال ضمن المُهَل الطبيعيّة مقارنة مع مُهَل تأليف الحكومات الأخيرة، والأهم اليوم هو التروّي في هذا المسار لتأتي الحكومة العتيدة منسجمة مع العنوان الذي وُضع لها، وهو حكومة الوحدة الوطنيّة، أي الحكومة الجامعة الوفاقيّة بشكلٍ حقيقيّ وواقعيّ بعيداً عن أيّ ذرائع أو مبرّرات لإلغاء أو إقصاء أي مكوّن أو فريق سياسي. وهذا ما يحتاج إليه العهد والمصلحة الوطنية».
رأى الأمين العام «للتيار الأسعدي» معن الأسعد، في تصريح، أنّ «الحكومة العتيدة لن تُشكّل قبل تسلُّم دونالد ترامب الرئاسة في أميركا، إلّا إذا حصلت معجزة، وقد ولّى عصر المعجزات».
وطالب عون بـ«تشكيل حكومة تكنوقراط من 14 وزيراً، كحكومة أمر واقع طوارئيّة اقتصادية بيئية واجتماعية، تمنع انهيار الدولة ومؤسساتها وتخفّف الأعباء عن اللبنانيّين».
وأكّد «رفضه لقانون الستين وللقانون المختلط الأسوأ من الأول، لأنّهما يزوّران إرادة اللبنانيين» معتبراً أنّ «اعتماد قانون النسبيّة يشكّل مدخلاً للحلّ، واذا تعذّر الاتفاق عليه فالتمديد للمجلس النيابي الحالي أفضل، وليس لسنة بل لعشر سنوات، لأنّ ذلك سيخفّف من الشحن الطائفي والمذهبي ويوفِّر أموالاً طائلة على خزينة الدولة».
أطلق تحالف «نساء في البرلمان» حملته بعنوان «صوتنا – واصل- عالسما – تلاتين بالمية وزيرات»، حيث طار شعار الحملة أمام شواطئ بيروت – عين المريسة بتقنيّة «اراموتور»، بقيادة آلان غابريال.
ومن الشعارات التي رفعها التحالف، كانت «بحكومة الـ24 بدنا 7 وزيرات».