نتنياهو وترامب

ـ يبني الكثيرون الاحتمالات على اللقاء الذي يجمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.

ـ ينطلق بناء هؤلاء من اللغة المشتركة والتصعيدية التي يمثلانها ومن تبادلهما المواقف التشجيعية والداعمة لبعضهما البعض.

ـ السؤال هو هل كانت أسباب عدم ذهاب أميركا و«إسرائيل» منفردتين ومجتمعتين إلى الحروب بسبب الخلاف الأميركي الإسرائيلي او بسبب وجود باراك أوباما في البيت الأبيض؟

ـ في مواجهة سورية جلب أوباما أساطيله وصنع داعش وجلب تنظيم القاعدة كما قال ترامب نفسه، وسورية هي محور الحرب مع إيران وروسيا وحزب الله، فما الذي يمكن أن يفعله ترامب ولم يفعله أوباما؟

ـ هل المشكلة في قدرة الردع الإسرائيلية هي في نقل السفارة الأميركية إلى القدس؟

ـ هل مصلحة نتنياهو هي بتعليق العملية التفاوضية وهو يستعملها بتنفيس الاحتقان وإجهاض المقاومة والغضب الشعبي والإنتفاضة وزرع الأوهام وليس لصنع سلام؟

ـ ترامب ونتنياهو راهنا على ابتزاز روسيا من وراء التصعيد لمقايضة الحرب على النصرة بالسعي لإخراج حزب الله فحصدا الفشل ويجتمعان لمعرفة كيفية التصرف.

ـ «المتعوس وخايب الرجا» يجتمعان…

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى