خفايا
خفايا
تساءلت أوساط سياسية عن مصير قضية المطلوبين اللبنانيين الفارّين إلى مخيم عين الحلوة وهم من قادة المنظمات الإرهابية في لبنان الضالعة في عمليات تفجير واغتيالات عديدة؟ ورجحت الأوساط أن يُعاد فتح هذا الملف في المرحلة المقبلة، متسائلة في الوقت عينه عن سبب عزوف أحد التنظيمات الإسلامية عن المشاركة في القوة الأمنية المشتركة الجديدة المولجة بضبط الأمن في المخيم ثم عدولها عن قرارها السابق وإعلان مشاركتها في القوة المذكورة بشكل مفاجئ!