اللعبة الكيميائية الأميركية
ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنّ مجموعات مسلحة تقوم حالياً بالتحضير لاستفزازات تستهدف السلطات السورية باستخدام مواد سامة في كلّ من خان شيخون ومطار الجيرة والغوطة الشرقية وغرب حلب.
ـ ردّ البنتاغون بتبرئة الجماعات المسلحة بما فيها داعش من أيّ عمليات تمّت أو قد تتمّ يستخدم فيها السلاح الكيميائي.
ـ تضمّن تحذير البيت الأبيض لسورية إضافة مصطلح «البراميل المتفجرة» للمبرّرات التي ستتسبّب بضربة أميركية جديدة.
ـ ما تضمّنته حملة دونالد ترامب الانتخابية تضمّن اتهامات لمنافسته هيلاري كلينتون بالتورّط بتسليم غاز السارين لجبهة النصرة من المخزون الليبي عبر تركيا بواسطة السفارة الأميركية في بنغازي ضمن تحقيقات حول مقتل السفير الأميركي هناك وأسبابه.
ـ الأكيد أنّ اختلال الموازين العسكرية بعد حلب أدّى لمحاولة إسرائيلية سعودية للتدخل بهدف تحسين وضع المسلحين بالغارات الإسرائيلية وترتيب هجمات جوبر وريف حماة وأصيبت كلها بالفشل.
ـ إضطر الأميركيون للتدخل للهدف ذاته بفتح جبهة نارية على الجيش السورية وحرب نفسية على السوريين ورفع لمعنويات المسلحين فظهر موقف الجبيش والشعب والحلفاء قوياً.
ـ الفشل مستمرّ والسعي مستمرّ والكيميائي لعبة أميركية والكلمة للميدان…
التعليق السياسي