كواليس
توقعت مصادر عسكرية متابعة للوضع في سورية نتائج عكسية للتصعيد الأميركي، فالقضايا التي تهمّ أميركا سواء في ما يخصّ شمال وجنوب سورية وخط الحدود السورية العراقية لا تتأثر بالضربات الأميركية وستشهد المزيد من التقدّم للجيش السوري وحلفائه وسيكتشف الأميركيون أنهم كسبوا المزيد من التوتر في العلاقة بروسيا ولكنهم خسروا الأهداف التي رسموها لدورهم ووجودهم في سورية.