أخبار
توجّه رئيس تيّار «المردة» النائب سليمان فرنجية إلى المغتربين بالقول: «لأنَّ صوتكم في دول انتشاركم مارد، تسجّلوا إلكترونيّاً أو عبر الهواتف الذكيّة أو في السفارات أو القنصليات، بادروا وسارعوا وتسجّلوا قبل 20 تشرين الثاني».
وأضاف فرنجيّة في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجماعي، «تسجّلوا اليوم لتقترعوا وتنتخبوا من تحبّون وبتاريخ من تؤمنون، صوتكم، دعمكم، قراركم وخياركم مارد، وكلّنا في الحقّ واحد».
اعتبر وزير المهجّرين رئيس الحزب «الديمقراطي اللبناني» طلال أرسلان، في تغريدة عبر حسابه على «تويتر»، أنّ «مصالحة الجبل السياسية تمّت منذ زمن طويل، ويجب مقاربتها وتقييمها من خلفيّة توطيدها وتعزيزها أكثر وأكثر، وذلك من خلال الإنماء الذي بات مفقوداً بشكلٍ كبير على كافّة المستويات في الجبل بكلّ مكوّناته، فالحرمان في الجبل يطال الجبل بأسره».
رأت الهيئة القياديّة في «حركة الناصريّين المستقلين – المرابطون» في بيان، «أنّ الدورالقطري المشبوه في مجريات الانتخابات في منظّمة اليونيسكو، والذي كانت نتائجه كارثيّة في خسارة العرب الممثّلين بمندوب جمهوريّة مصر العربية في منبر دولي فاعل، سيكون له تأثيراته السلبيّة الثقافية والسياسية في قضايا العرب الكبرى، وأولها قضية فلسطين».
رأى المسؤول التنظيمي لإقليم البقاع في حركة «أمل»، مصطفى الفوعاني، أنّ «الوحدة الوطنيّة في ظلّ ما تشهده المنطقة تبقى أهم سلاح في مواجهة الأخطار والتحدّيات».
وقال: «بالإضافة إلى وحدتنا، علينا الالتفاف حول جيشنا والتمسّك بمقاومتنا، وهذا ليس كلاماً إنّما هي عقيدة راسخة لدينا ونرى فيها القوة التي تحافظ على البلد». وشدّد على «ضرورة الحفاظ على الحكومة وعدم السماح لأيّ اختلال في هذه الظروف، والتنبّه جيداً إلى أنّ «إسرائيل» ما زالت تكمن لنا على مفرق كلّ نصر نحقّقه ضدّها وضدّ من توكّله للعبث بساحتنا، وليس آخراً الإرهاب التكفيري»
نبّه لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلاميّة في بيان، ممّا «يتردّد عن أسباب استدعاءات السعوديّة لبعض الشخصيات اللبنانية، لأنّها غير بريئة، ويبدو أنّ هدفها التصعيد ضدّ المقاومة وحزب الله»، محذّراً من ذلك، «لأنّ الوطني الحقيقي هو من يمدّ يده إلى كلّ من يعادي العدو «الإسرائيلي»، ومن يمدّ يده إلى الدول التي تتحالف أو تنسّق سرّاً أو علناً مع هذا العدو، هو ضدّ لبنان وشعبه ومستقبله».
عقد وفد من قوى التحالف في الشمال اجتماعاً مع أمين سرّ تحالف القوى الفلسطينية في لبنان، قدّم فيه شرحاً مفصّلاً عن أوضاع مخيّمات الشمال وما تعانيه من مشاكل، وتمّ الاتفاق على ضرورة تنفيذ ما اتُّفق عليه سابقاً بخصوص القوة الأمنيّة المشتركة لضمان ضبط أوضاع المخيم.
كما أكّد المجتمعون ضرورة الإسراع باستكمال إعمار مخيم نهر البارد، حيث حمّل الوفد المسؤوليّة كاملة لمنظّمة «أونروا»، بضرورة تنفيذ ملف الإيجارات والتعويضات للمتضرّرين في الأحياء الجديدة.