تركيا و«إسرائيل»
– منذ أربع سنوات والمنطقة في حالة حرب شاملة متغيّرة.
– أدت هذه الحرب إلى تحسين ظروف الغرب في مفاوضة إيران على ملفها النووي.
– سورية تخوض حرب وجود.
– حزب الله يخوض حروباً متعدّدة في وجه مخاطر التفتيت والفتن.
– المقاومة في فلسطين أصيبت بتموضع فصيلها الأهمّ حماس خارج حلف المقاومة.
– روسيا تخوض معركة أوكرانيا، وها هي الصين تستعدّ لمعركة هونغ كونغ.
– أميركا في المقابل لم تربح، فصمود حلف المقاومة حال دون تحقيق أرباح، وهي في قلب حلقة مفرغة.
– قطر تهمّشت بنتائج فشلها في إدارة «الربيع العربي»، والسعودية صارت بوجود خطر «داعش» رغم تاريخ رعايتها للقاعدة خارجاً مهدّدة من الداخل.
– «إسرائيل» المهزومة عسكرياً، والعاجزة عن فواتير السلم والحرب تشتري بوليصة تأمين لسنوات استمرار عناصر الأزمة التي لا تبدو قصيرة.
– تركيا الحالمة بالسلطنة تجد في «داعش» موطئ قدم وتقود حروباً متعدّدة ومناورات متبدّلة، ولا تزال خارج دائرة الخاسرين والمهدّدين.
– المنطق يقول إنّ حلفاً تركياً ـ «إسرائيلياً» نشأ بصورة مبكرة وشكل المشغّل الرئيسي لهذه الحروب مستثمراً المال السعودي والقطري والنفوذ «الإسرائيلي» في الغرب.
التعليق السياسي