تغريدة لا معنى لها
على رغم اعتبار نفسها مدلّلة «أم بي سي» إلاّ أن الناطق الإعلامي باسم مجموعة «أم بي سي» أحبط عزيمتها. إذ فور سماع خبر انسحاب راغب علامة من «أراب آيدل» كثرت الشماتات على صفحة الفنانة أحلام ليبارك لها بانتصارها في التفوّق عليه، وبعد ذلك نشر أحد المغرّدين على صفحتها صورة عن «انستغرام» تطالب بتغيير اسم قنوات «أم بي سي» وربطها بأم أحلام، فما كان من أحلام إلاّ أن ردّت بتغريدة معلنة أن طلباتها أوامر في «أم بي سي» وهي فكرة رائعة. لكن الأمر لم يمر مرور الكرام على مازن حايك الناطق الإعلامي لـ»أم بي سي» الذي قال إن «أم بي سي» لا تتلقّى أوامر من أحد وربّما هي تقصد عن طبّاخها.
هل تردّ أحلام على مازن حايك، وهي المعروفة بأنها لا تترك حقّها ولا تقبل بالصمت؟ أم أنّ مصلحتها في التعامل مع «أم بي سي» ستجبرها على تجاهل الأمر؟