موجز

غادر وزير السياحة أواديس كيدانيان إلى الأردن أمس للمشاركة في المؤتمر الإقليمي الدولي بعنوان «السياحة في مدن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التنافسية من أجل النمو المستدام»، الذي يقام في العاصمة الأردنية في فندق غراند حياة، اليوم وغداً، من تنظيم وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة ودعم من منطمة السياحة العالمية.

وقال كيدانيان «إنّ إقامة هذا المؤتمر تهدف إلى التأكيد على دور السياحة المستدامة في تعزيز النمو الاقتصادي والمستدام للمدن في منطقة الشرق الأوسط وبهدف التأكيد على دور لبنان على هذا الصعيد».

ومن المتوقع، أن يلتقي كيدانيان عدداً من المسؤولين في قطاع السياحة وفي مقدمهم وزيرة السياحة والآثار الأردنية لينا مظهر عناب.

فازت الدكتورة رلى ديب بمركز نقيب أطباء الأسنان في طرابلس، بحصولها على 195 صوتاً مقابل 155 صوتاً للدكتور طوني شاهين. كما فاز بعضوية مجلس النقابة عمر عثمان وكريم مبيض.

وفاز بعضوية صندوق التقاعد الدكتور غسان مخلوف والدكتور نقولا جلاد، وعضوية المجلس التأديبي الدكتورة رولا طبشة والدكتور أحمد إسماعيل.

وفور انتخابها ألقت النقيبة الجديدة كلمة شكرت فيها كل من دعمها، ونوهت بـ»المشاركة الديموقراطية من قبل جميع الأطباء». ووعدت بالعمل على تحقيق «كل ما فيه خير ومصلحة النقابة».

وكانت الانتخابات قد انطلقت عند الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر أمس، وبلغ عدد الذين سددوا اشتراكاتهم ويحق لهم الاقتراع 489 طبيباً من أصل 850 طبيبا مسجلين في النقابة. وتنافست لائحتان الأولى باسم «التجدد النقابي» ولائحة «الاستقلال النقابي».

استقبل رئيس غرفة طرابلس ولبنان الشمالي توفيق دبوسي، رئيس تجمع حركة «أمان» الدكتور محمد حزوري على رأس وفد من الهيئة الإدارية للتجمع، حيث تمحورت الزيارة حول ما وصلت إليه مبادرته «طرابلس عاصمة لبنان الاقتصادية» والمرتكزات الاستراتيجية التي ترتكز عليها وضروة الإمساك بهذا المشروع الاقتصادي الإنمائي وصولاً حتى اعتماده رسمياً من جانب الحكومة اللبنانية.

وأكد دبوسي خلال اللقاء «أن مبادرته انطلقلت من الفكرة لتصبح مشروعاً اقتصادياً وطنياً إنقاذيا وبالتالي انتقلت من غرفة الشمال بداية لتصبح ملكاً للرأي العام على المدى الأوسع».

عقد تجمع موظفي البلديات في لبنان، اجتماعه الأول في مبنى بلدية شمسطار، وجرى التداول في جميع شؤون وحقوق موظفي البلديات، وخصوصاً عدم تطبيق القانون رقم 46/2017 في البلديات، ولا سيما الدرجات الثلاث، بالإضافة إلى الراتب التقاعدي الإختياري والتقديمات الصحية والاجتماعية.

وقرر المجتمعون الإبقاء على اجتماعاتهم مفتوحة «على أن يتم الاعلان في وقت لاحق عن تحركات أخرى بهدف تحصيل كل الحقوق».