كواليس

تتابع المصادر الأمنية المصرية تقارير تتحدث عن خط نقل جوي عمل طوال أسبوع من نهاية الشهر الماضي بواسطة الحوامات بين منطقة الرقة والقاعدة الأميركية في التنف، تنفيذاً لصفقة إخلاء داعش للرقة وحقول النفط في دير الزور وتسليمها للأكراد، وينتهي خط النقل بإيصال مئات من داعش إلى الجولان حيث تمّ إدخالهم إلى سيناء. وتسعى المتابعة الأمنية المصريّة إلى تبيّن مدى وجود قرار أميركي ترعاه «إسرائيل» بجعل سيناء قاعدة بديلة لداعش بعد سورية والعراق، ولجوء داعش إلى سيناء هو ما نبّه إليه الرئيس المصري في خطاب سابق.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى