«حديث الجمعة» يتوّجُهُ أسبوعياً «مختصرٌ مفيدٌ»، يتطرق هنا بعنوان «المأزق التركي»، يتناول السياسة التركية المشحونة بالوهم والعصبية لأمجاد عثمانية. تعيش أوهامها وتتفنن بإضاعة الفرص المتاحة لتعديل مسار خطاياها وتقليل خسائرها ومراكمة استثماراتها السياسية والأمنية والاقتصادية، واستعادة روابطها مع جوارها لمصلحة مواجهة فاعلة وحاسمة ضد التدخل الخارجي في المنطقة بالاحتلال والإرهاب على حساب دولها الوطنية. عجزت تركيا عن قطف ثمار أستانة، بتوقعها استنزاف الحلفاء في حلب وفي حماة وفي إدلب، فإذا بهم يدقون أبواب الحدود بسرعة قياسية. وإذ تعمّق عفرين المأزق، فتراكم الربح السوري وربما تعزّز المشروع الكردي أو تعيد مساره لمصلحة الدولة السورية. ثم ينساب «حديث الجمعة» إلى: صباحات، قالت له، رياضيات في الكلام، ومن ثمّ فيض أقلام فتية موهوبة من: سناء الطرشة، وفاء حسن، ديمة منصور، حسن إبراهيم الناصر، مها الشعار، رانية الصوص، صباح برجس العلي.
«حديث الجمعة» يتوّجُهُ أسبوعياً «مختصرٌ مفيدٌ»، يتطرق هنا بعنوان «المأزق التركي»، يتناول السياسة التركية المشحونة بالوهم والعصبية لأمجاد عثمانية. تعيش أوهامها وتتفنن بإضاعة الفرص المتاحة لتعديل مسار خطاياها وتقليل خسائرها ومراكمة استثماراتها السياسية والأمنية والاقتصادية، واستعادة روابطها مع جوارها لمصلحة مواجهة فاعلة وحاسمة ضد التدخل الخارجي في المنطقة بالاحتلال والإرهاب على حساب دولها الوطنية. عجزت تركيا عن قطف ثمار أستانة، بتوقعها استنزاف الحلفاء في حلب وفي حماة وفي إدلب، فإذا بهم يدقون أبواب الحدود بسرعة قياسية. وإذ تعمّق عفرين المأزق، فتراكم الربح السوري وربما تعزّز المشروع الكردي أو تعيد مساره لمصلحة الدولة السورية. ثم ينساب «حديث الجمعة» إلى: صباحات، قالت له، رياضيات في الكلام، ومن ثمّ فيض أقلام فتية موهوبة من: سناء الطرشة، وفاء حسن، ديمة منصور، حسن إبراهيم الناصر، مها الشعار، رانية الصوص، صباح برجس العلي.
ناصر قنديل