خفايا

خفايا

تساءل مرجع قضائي: هل تحوَلت بعض الهيئات العامة، وبالتحديد الحقوقية منها، إلى منصات للثأر السياسي؟

ألم يكن الأجدى بنقيب المحامين أن ينتظر انتهاء التحقيق وجلاء الحقيقة قبل اتخاذ قرار متسرّع يشطب بموجبه إسم محام بمستوى النائب نقولا فتوش؟ أليس من أولوية وطنية أوْلى بالمعالجة؟ أليس من قضايا مطلبية ومعيشية واجتماعية وأمنية وحقوقية وقانونية يتصدّى لها نقيب المحامين ويجنّد من أجلها جهود النقابة؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى