صباحات

صباحات

بالصبر والعزم والشجاعة والإيمان ورغم قسوة الظروف ورغم الأنوف والسيوف تكسر سورية دورة الزمان وتستعيد الأمن والأمان. وها هي بقلب نقي من كل البؤر تغتسل بالمطر، من الشام الى ادلب وحلب، ومن الشام الى درعا لا مكان للخطر، وغدا على كل نقاط الحدود بقايا الاحتلال والانفصال بالعزم ذاته ستغيب، وتشرق شمس سورية على البعيد والقريب، أليس الصبح بقريب؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى