أخبار

قال النائب جميل السيِّد في تغريدة عبر حسابه على موقع «تويتر»: « منذ بدء المحكمة الدولية، كان تلفزيون المستقبل ينقل مباشرة كل جلساتها إلاّ شهادتنا الأسبوع الماضي. لا عجب».

أضاف «هذا فريق لا يريد الحقيقة والعدالة في قضية الرئيس رفيق الحريري، ولا يهمّه منها سوى اتهام يرضي أميركا وإسرائيل واستثمار دم الحريري ضد سورية والمقاومة، كيف لا؟ ونبيهم محمّد زهير الصديق».

رأى أمين الهيئة القيادية في «حركة الناصريين المستقلين – المرابطون» العميد مصطفى حمدان، في تصريح، أنه لا يوجد في سورية «نظام وشعب سوري، بل قائد مناضل قاد الجيش السوري وأهلنا السوريين إلى النصر المبين على عصابات الإخوان المتأسلمين».

ولفت إلى أن «ما جرى في سورية منذ اليوم الأول حرب كونية على قلب العروبة النابض دمشق، قرّر وخطط لها الاستعمار الأميركي ونفذتها عصابات الإخوان المتأسلمين بكل فروعهم الداعشية وجبهة النصرة والبؤر التركية والفلسطينية والأردنية». وقال «اليوم، نحن أبناء العروبة على امتداد الأمة وأهل سورية بقيادة الرئيس بشار الأسد هزمناكم ولسنا بحاجة لتبريراتكم وتفلسفكم. وإلى بؤرة الإخوان المتأسلمين في فلسطين نقول لهم: خيّطوا بغير هالمسلة».

أكد رئيس حزب الوفاق الوطني بلال تقي الدين في بيان «ضرورة الإسراع في تأليف حكومة وحدة وطنية في أقرب وقت ممكن تعزّز الاستقرار السياسي في البلاد وتضمّ كل الأطراف الوطنية، للمشاركة في مواجهة التحديات الأفتصادية والمالية في هذه المرحلة الدقيقة على المستويين الداخلي والإقليمي».

شدّدت «جبهة العمل الإسلامي» في لبنان، في بيان في الذكرى التاسعة لرحيل مؤسسها الداعية الدكتور فتحي يكن، على أن «العدو الصهيوني الغاصب هو العدو الحقيقي الوحيد لأمة المليار و800 مليون نسمة، والعدو الصهيوني الغاشم هو المحتل للقدس الشريف ولأرض الإسراء والمعراج، والعدو الصهيوني الحاقد هو المحتل لمزارع شبعا وتلال كفرشوبا وقرية الغجر، والعدو الصهيوني الغادر هو المحتل للجولان ولسيناء ولغور الأردن. أما كل المحاولات لحرف الصراع عن وجهته الحقيقية وتحويله بمؤامرة أميركية صهيونية خليجية خطيرة نحو الصراع مع إيران، فهذا قمة الانحراف والتطبيع، وهذا بيع واضح وفاضح للقضية الفلسطينية، في حين يعلم القاصي والداني أن الجمهورية الاسلامية الإيرانية هي الداعم الحقيقي اليوم للقضية الفلسطينية المحقة، وهي التي تقف بحزم وقوة وبكل الوسائل المتاحة إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم، فكفى هزءاً بعقول الناس، وكفى تلاعباً بمشاعرهم وعواطفهم».

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى