كواليس

رأت مصادر يمنية أنّ عرقلة سفر الوفد اليمني المفاوض من صنعاء إلى جنيف بذريعة وجود جرحى ومصابين يحتاجون للعلاج بين صفوفه عذر أكبر من ذنب يكشف أنّ النية السعودية هي عرقلة المحادثات السياسية التي تبدأ تحت عنوان بناء جسور الثقة بقضايا إنسانية كالإفراج عن السجناء، وتساءلت عما إذا كانت العرقلة تعطي صورة مختلفة عن تلك التي قدّمتها المجازر السعودية بحق الأطفال، وعن جدوى المحادثات إذا كان البعد الإنساني موضوعها وقد وصل الجواب في المطار قبل بدء المحادثات…!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى