وأشارت «ذي إنترسبت» في هذا الصدد إلى تصريحاتٍ لفيليس بنيس، مديرة مشروع الدولانية الجديدة في معهد الدراسات السياسية بواشنطن العاصمة، قالت فيها: «رغم عدم إنصاف التغطية الإخبارية وميلها العام تجاه وجهة النظر الإسرائيلية، طرأ تحوُّلٌ كبيرٌ على كيفية ذكر القضية وتناولها داخل الولايات المتحدة في السنوات الخمسة الأخيرة. ونشهد الآن تحوُّلاً كبيراً في نوعية الأخبار التي تُغطِّيها المنصات الكُبرى، فضلاً عن المواقف التي تتَّخذُها الشخصيات العامة. ما تزال هُناك مشاكل كُبرى بالطبع، لكن الأمور تتغيَّر. ولم يَعُد الخطاب حول القضية الإسرائيلية الفلسطينية كما كان خلال العقود الماضية».
وأشارت «ذي إنترسبت» في هذا الصدد إلى تصريحاتٍ لفيليس بنيس، مديرة مشروع الدولانية الجديدة في معهد الدراسات السياسية بواشنطن العاصمة، قالت فيها: «رغم عدم إنصاف التغطية الإخبارية وميلها العام تجاه وجهة النظر الإسرائيلية، طرأ تحوُّلٌ كبيرٌ على كيفية ذكر القضية وتناولها داخل الولايات المتحدة في السنوات الخمسة الأخيرة. ونشهد الآن تحوُّلاً كبيراً في نوعية الأخبار التي تُغطِّيها المنصات الكُبرى، فضلاً عن المواقف التي تتَّخذُها الشخصيات العامة. ما تزال هُناك مشاكل كُبرى بالطبع، لكن الأمور تتغيَّر. ولم يَعُد الخطاب حول القضية الإسرائيلية الفلسطينية كما كان خلال العقود الماضية».