نشاطات وتغريدات
استقبل الرئيس حسين الحسيني في منزله في عين التينة، سفير منظمة مالطا في لبنان شارل هنري داراغون، الذي قال بعد اللقاء: «لقد كان لي الحظ أن أتعرّف من سنوات عديدة الى الرئيس الحسيني عندما كنت دبلوماسياً في السفارة الفرنسية في لبنان، كما كان لي الحظ أن أتعرّف الى هذه الشخصية المميّزة في أثناء أداء مهماتي سفيراً لمنظمة فرسان مالطا، وقد أردت أن أزوره قبل مغادرتي لبنان كي أعبر له عن احترامي لهذا الرجل المنفتح والمؤمن بالحوار، لأنني أعتقد أننا في حاجة الى مثل هؤلاء الرجال ليكونوا قدوة، وقد كانت مناسبة لنتبادل وجهات النظر من أجل كسر جدار الجهل الذي هو السبب الرئيس للعديد من المشاكل في لبنان والعالم أيضاً، وعلينا أن نعتمد على أمثال الرئيس الحسيني من أجل الوصول إلى هذا الهدف».
استقبل الأمين العام لـ»التنظيم الشعبي الناصري»، النائب أسامة سعد ، في مكتبه في صيدا، سفير كوبا ألكسندر موراغا يرافقه وفد من السفارة، في حضور أمين سر اللجنة المركزية في التنظيم توفيق عسيران، مدير مكتبه طلال أرقه دان، وعضو لجنة العلاقات الدولية في التنظيم سامر جرادي.
ولفت في بيان، إلى أنّ «المجتمعين تباحثوا في الأوضاع العامة في لبنان ، وخصوصًا تشكيل الحكومة والتحديات الّتي يواجهها لبنان على الصعد كافّة»، مبيّنةً أنّهم «تباحثوا أيضًا في الأوضاع الّتي تشهدها فنزويلا ، فأدانوا تدخل الولايات المتحدة الأميركية في أوضاع فنزويلا الداخلية، وسعيها إلى تخريب الأوضاع بهدف إعادة هيمنتها على فنزويلا والاستيلاء على ثرواتها البترولية».
ردّ النائب اللواء جميل السيد عبر حسابه على «تويتر»، على النائبة ستريدا جعجع، بتغريدة قال فيها: «سفهاء «القوات» بكل مناسبة يتهموننا بالأمن العام بقتل رمزي عيراني! وكان ردنا عليكم: أن تسألوا السيدة ستريدا او مجموعة يسوع الملك، أكيد عندهم كل التفاصيل»! ثارت ثائرتها على الرد فقامت بمطالعة دفاعية شتائمية قليلة الأخلاق!
وجوابنا لها ببساطة: الله أمر بالسترة،
لا تتّهِموا فتُتَّهَموا».
غرّد وزير الثقافة محمد داود قائلاً: «الى العمل، شكراً للأمين الرئيس نبيه بري بالثقة الثمينة، شكراً لكل من آمن وأيّد وبارك وهنأ ودعم. نبني من أجل غد أفضل».