كواليس
قالت مصادر روسية إعلامية قريبة من مفاوضات الرئيسين الروسي والتركي إنّ مصاعب حالت دون التوصل لتفاهم حول إدلب وبقي كلّ طرف على موقفه، فأنقرة متمسكة برفض العمل العسكري السوري وعاجزة عن ضمان سحب جبهة النصرة وأخواتها من الطرق الدولية، وموسكو ترفض تمديد المهل والتراجع عن دعم العملية العسكرية السورية، وقالت المصادر إنّ ربط النزاع سيستمرّ حتى القمة الروسية التركية الإيرانية منتصف الشهر المقبل في أنقرة…